in tem nhãn
in pet

London Escorts sunderland escorts 1v1.lol unblocked yohoho 76 https://www.symbaloo.com/mix/yohoho?lang=EN yohoho https://www.symbaloo.com/mix/agariounblockedpvp https://yohoho-io.app/ https://www.symbaloo.com/mix/agariounblockedschool1?lang=EN

ذات صلة

أقرأ ايضا

أسعار التكييفات في مصر 2016 سعر تكييف شارب وتكييفات يونيون اير

أسعار التكييفات في مصر يقدم لكم موقع أخبارنا عن...

موقع أورانج الجديد بعد تحول شركة موبينيل إلي شركة أورانج

موقع أورانج الجديد تحول اليوم اسم شركة موبينيل في...

وظائف خالية بشركة رود ماستر كبرى شركات النقل الثقيل

وظائف خالية بشركة رود ماستر كبرى شركات النقل الثقيل...

عروض لينك DSL الجديدة : عرض أحسن سعر

عروض لينك DSL الجديدة تقدم شركة لينك DSL عروض...

سعر الذهب اليوم في السعودية الخميس 17-12-2015 ارتفاع الذهب فى الاسواق بالمملكة

سعر الذهب اليوم في السعودية الخميس 17-12-2015 موقع أخبارنا...

أزمة الأسمدة في السوق السوداء أسباب وحلول نقص السماد الأزمة التي تهدد المحاصيل الزراعية

[the_ad id="97321"]

أزمة الأسمدة في السوق السوداء ، سوف ننقل لحضراتكم متابعي موقع أخبارنا أزمة الأسمدة في السوق السوداء وستتناول من خلال هذا المقال أزمة الأسمدة في السوق السوداء بشكل مفصل حيث ان تلك الأزمة ليس لها صدي علي الفلاحين بل تشغل الاقتصاد المصري عامة حيث تحتاج الأرض الزراعية إلى ثلاثة أنواع من الأسمدة هى: أزوتية (0.4 طن ) وفوسفاتية(0.4طن) وبوتاسية(0.25 طن)، وينتج الأسمدة الأزوتية فى مصر 8 شركات فقط أما الأسمدة، الفوسفاتية 3 شركات، وهى أبو قير للأسمدة، النصر للكوك ، كيما أسوان، بولي سيرف للأسمدة والكيماويات، أبو زعبل للأسمدة والمواد الكيماوية، النصر للأسمدة والصناعات الكيماوية، الدلتا للأسمدة ، المالية والصناعية، المصرية للأسمدة بالسويس،  السويس للأسمدة، حلوان للأسمدة .

أزمة الأسمدة في السوق السوداء

وتكمن أزمة الأسمدة في السوق السوداء في ارتفاع سعر الأسمدة في عدم كفاية الإنتاج المحلى من الأسمدة سوى 40% فقط، ارتفاع أسعار النولون والسولار مما يؤدى لزيادة أسعار الأسمدة فى الوجه القبلي تحديدًا لأن مراكز الإنتاج في الوجه البحري، تعويم سعر صرف الجنيه وزيادة أسعار المحروقات والكهرباء أدى لزيادة تكلفة الإنتاج وبالتالي ارتفعت أسعار الأسمدة المحلية وتلاعب مصانع الأسمدة بحصص السوق المحلى لتزيد حصتها من التصدير للاستفادة بفارق الأسعار، انتعاش التلاعب داخل الجمعيات التعاونية وتخزين الأسمدة لتحقيق أرباح لصالح العاملين فى ظل غياب كافة أنواع الرقابة، تهديد حصة موسم الشتاء من الأسمدة عمومًا والأزوتية خاصة، لجوء الفلاحين لشراء الأسمدة من السوق السوداء التي لا تحكمها قواعد في ظل الارتفاع المستمر لسعر الدولار.

والجدير بالذكر أن زيادة الضغوط على الفلاحين تدفعهم إلي هجران الأراضي الزراعية لوظائف أخري، تشجيع الفلاحين بشكل غير مباشر على تجريف الأراضي وإدخالها في الحيز العمراني، تقليل مساحة الأراضي المنزعة بعكس الخطط الحكومية التى ترمى إلى زيادة رقعة الأراضي الزراعية، فقدان المزيد من فرص العمل المباشرة وغير المباشرة التى تعمل في مجالات الزراعة والفلاحة.

وللخروج من تلك الأزمة يجب إطلاق حملات توعية للفلاحين لإهدار كميات كبيرة من السماد على الأراضي الزراعية بدعوى أن ذلك يحسن من حجم وجودة الإنتاج موروثات اجتماعية، تفعيل دور كلا من الجمعيات التعاونية الزراعية وبنك التنمية والائتمان الزراعي، وأن يتحملا نفقات النقل دون المساس بسعر الأسمدة للمزارع، القيام بحملات تفتيش ومرور لمديري مديريات الزراعة والإدارات الزراعية على الجمعيات التعاونية الزراعية للتأكد من عدالة توزيع المقررات السمادية، متابعة التزام المصانع بتوريد الحصص المخصصة للجمعيات، وضع آليات لمنع تسرب الأسمدة المدعمة للسوق الحر، الاهتمام بتوزيع حصص الأسمدة المدعمة تحديدًا فى كل المحافظات والقرى،توفير سيارات تتجول بالقرى التي ليس بها منافذ توزيع للأسمدة أو نقص فى الحصص.

كما يجب محاسبة شركات الأسمدة على ثمن الوحدة من الغاز بنفس الثمن قبل تعويم الجنيه حتى تتمكن من التوريد بنفس التكلفة المتفق عليها قبل القرارات الاقتصادية الأخيرة، طرح رخص جديدة لمصانع الأسمدة لكسر احتكار عدد من الشركات للسوق، ضخ سيولة نقدية في شركتي القطاع العام لزيادة إنتاجهما من الأسمدة المدعمة، وضع خطة حكومية لاستحداث بدائل للأسمدة الحالية يتم إنتاجها محليًا عبر مراكز البحوث الزراعية من خلال الفطريات الناتجة من مياه الصرف الصحي التي يتم تعديلها والاستفادة من العناصر الناتجة عن عمليات إنتاج فطريات، الاستفادة من الفضلات البشرية والحيوانية من خلال تجميعها في محطات لمعالجتها واستخدامها كسماد.

Editor Team
Editor Team
كاتب فى موقع أخبارنا
spot_img